تصفح التصنيف
إبراهيم أحمد الحسن
عبدالرحمن عبدالله .. يا قلبي طير غرد أمامه .. إبراهيم أحمد الحسن
لملم معه الطيف من الحمادي و الدلنج و خور نبق .. الجغرافيا التي نسجت مشاعر محمد حامد آدم حنين و هندام ، حملها دافئة تنبض الي ضابط السجن في تداخل عميق مع وجدان مترف متشبث بترنييمات محمد كرم الله و محمد سعيد دفع الله ( قليل يا طيف اقيف و…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
جندرة الولايات .. ثم من ؟! إبراهيم أحمد الحسن
"زينوبة كُلْما أفتح كتاب، ألقاك في أول سطر/ وريّني ِشن طعم الدروس/ ما دام بَكانا مشي قطر/ يا يُمة حان الامتحان/ من وقُتو بس فاضل شهر/ ما أظنّي من جور الزمان/ أنجح وأجيب ليكم نمر/ والله لو ما مُنجبر/ ما كان بفارقك بي شبر/ عُمرك سمعتيلك جبان/…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
مصطفي التماري.. وكفى إبراهيم أحمد الحسن
ذات الابتسامة الوضئية والضحكة الهادئة النقيّة التي ترتسم على الوجه الصبوح. وجه التلميذ النجيب، والأفوكاتو الكبير لاحقاً، إبراهيم مصطفى التماري، كانت أول ما استقبلني بها بمكتبه الفخيم في دبي، ويطل على شارع المكتوم بمبانيه الباذخة.
استقبلني…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
٠لعب عيال إبراهيم أحمد الحسن
الطفولة، جنّتنا الجميلة. سنوات تُحسب على أصابع اليدين. محفُوفة بالفرح واللّهو والحبُور، تتجلّى فيها البراءة والنقاء والشقاوة، وربما الشقاء.
وحدها سجايا الطفولة وصفاتها، تجعل تصرفاتها موضع قبولٍ لطيفٍ من الكبار، يجترّون ذكرياتها من كتاب…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
جون أم كافينول ؟! إبراهيم أحمد الحسن
لم يكن صاحبي الزين الذي اتصل ضاحكاً ليعلن عن أنّه الرقم خمسة، مصدر سعادة وحسب، بل كان ترياقاً في زمن المحابس الكورونية وموجات زلازلها الارتدادية.
كان معلّم الحساب في مدرستنا الابتدائية، يبتكر أساليب طريفة لتقريب طلاسم المادة. يطلق الأرقام…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
المجنون الذي يعشعش في تلافيف مخه بار إبراهيم أحمد الحسن
*
يا للبار الذي يعشعش في ذهن مخلول ، معتوه و معتل اعتاد علي نسج خزعبلات و اوهام لا وجود لها الا في خيال مريض و معلول فعليا . مريض تنتابه نوبات مرضية و لوثة تجعله يتخيل أشياء لا وجود لها ثم يقوم بإلباسها شخوص حقيقية من لحم و دم من واقعنا…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
*أمجد.. هزّ المشاش وبعثر قلبي رماداً* إبراهيم أحمد الحسن
ولأنه كان (أمجداً) بأفعاله، و(حسناً) في خلقه و(صدّيقاً) في أقواله، مُجيداً في ما يُوكل إليه من أعمال. ولأنّه كان كذلك، بل أكثر من ذلك، فقد شقّ نعيه علينا نحن زملائه وعارفي فضله وسعة قلبه ونقاء سريرته.
ولأنه كان مسؤولاً عن (الفعاليات…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
الأصمعي و(حمّيد) التربال إبراهيم أحمد الحسن
بيت من الشِعر، مُستفِزٌّ بما له وما عليه، إلا أنني لم أجد حرجاً أن أقذف به في مساحات التوادد والتراحم والمُلاطفة، مع صديق اعتاد مشاكستي كلّما أكتب، بادّعاء ضاحك، إنّه لم يفهم ما كتبت.
أنشدت عليه بيت الشعر الذي يقول “إن كنت لا تفهم ما…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
تُر يا زول .. (راء) الحظر جاتك! إبراهيم أحمد الحسن ibrahim@hikayat.net
تحكي الطُرفة، إنّ واحدة من قُرى السودان، فتحت فصلاً لمحو الأمية، وحشدت لهدفها ما استطاعت بقدراتها المتواضعة، ولكن برافعة الصبر القروية شديدة البأس، نجح فصل محو الأمية، وكانوا ينطقونه مثل غالب السودانيّين (نحو الأمية).
نجح الفصل وارتاده…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
ابراهيم احمد الحسن عريس التحرير
لم أتوقع أن تحصد تهنئة صغيرة لحفل زفاف ميمون في عروس الرمال، شاركت فيه بالدعوات والأمنيات من على البُعد، وبـ (بالشير) السيبراني من قُرب، لم أتوقع أن يحصد المئات من المشاهدات والتعليقات والمشاركات على صفحات الوسائط التي باتت تقاسمنا الأفراح…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
إبراهيم أحمد الحسن علي شمو
لم تكن محاسن الصدف وحدها التي ساقت إليّ خبراً قرأته بفرحٍ طاغٍ عن فوز نجمة الصباح (إستيلا قايتانو) بجائزة PEN البريطانية للترجمة، عن روايتها "أرواح إدّو". ولم يك مصدر فرحي، الفوز المستحق للكاتبة والأديبة التي نسجت من خيوط تجيد غزلها، رواية…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
الخطة (ب) إبراهيم أحمد الحسن
ibrahim@hikayat.net
غياب الخطة (ب)، دائماً ما يكشف حالنا ويضعنا مباشرة تحت رحمة رصاصات العشواء والتخبّط والسير على غير هدىً وكتابٍ ينير شأننا.
تتوقّف الحياة وترتبك الأمور إلى حين إشعار آخر، في زمنٍ أضحى فيه البديل لا يحتاج إلّا إلى…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
محمد جـــــــدّو الزبير إبراهيم أحمد الحسن
ibrahim@hikayat.net
تقاعد عمّنا (جدّو الزبير) من سِلكِ الجندية وأقام جوارنا. أسرة يسكنها الضبطُ والربطُ والنظام. أشاعوا في (حلّتنا) ورمالها، حيويةً ونشاطاً سرى مثل الكهرباء في عروق الحي كلّه.
كان منزل (جّدو الزبير)، بسيطاً أنيقاً غاية في…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
استيلا كُويكبةٌ تلمع في السماء إبراهيم أحمد الحسن
قابلتُها على سطح الباخرة نادوس. ونادوس، معكوس (سُودان). من بنات أفكار الشاعر الراحل، محمد الحسن سالم حمّيد. قال في نادوس ما قال، إلا أنّ أجمل قوله فيه يظل: "يا ترقُوة الحلم الواحد/ من شَرَا رِيح الزّمن السُوس/ أيوة.. بحبّك حُباً جمّاً/ ويا…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
إبراهيم أحمد الحسن (البِيرْفِيكْشَنْ) مدرسة.. والأعوج رأي
صديقي رئيس تحرير هذه الإصدارة، وجدي الكردي. من غُلاة المُوغلين في مدرسة (البِيرْفِيكْشَنْ)، ومن أساطينها الّذين لا يشق لهُم غبُار.
و(البِيرْفِيكْشَنْ) الذي حاولت أن أجد له شرحاً مختصراً، يوازيه ويوافيه بلُغة الضاد، لم أجد غير عبارة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...